* قال هشام بن القاسم العنزي: جمعني والفرزدق مجلسا، فتجاهلت عليه، فقلت له: من أنت؟ قال: أما تعرفني؟ قلت: لا. قال: فأنا أبو فراس. قلت: ومن أبو فراس؟ قال: أنا الفرزذق. قلت: ومن الفرزدق؟ قال: أوما تعرف الفرزدق؟ قلت: أعرف الفرزدق أنه شيء يتخذه الناس عندنا يتسمنّ به (طعام يستخدمه الناس لطلب السمنة). فضحك الفرزدق، ثم قال: الحمد لله الذي جعلني في بطون نسائكم.
* ركب الفرزدق بغلته، فمر بنسوة، فلما حاذاهن، لم تتمالك البغلة ضرطا، فضحكن منه، فالتفت إليهن وقال: لا تضحكن، فما حملتني أنثى إلا ضرطت! فقالت له إحداهن: ما حملتك أنثى أكثر من أمك، فأراها قاست منك ضراطا كثير! فحرك بغلته، وهرب منهن.
وهذه نادره اخرى واعذروا اسلوب الفرزدق فى الكتابه
عن الأصمعي أن الفرزدق قال: ما أعياني جواب أحد ما أعياني جواب دهقان! مرة قال لي: أنت الفرزدق الشاعر؟ قلت: نعم. قال: أفأموت إن هجوتني؟ قلت: لا. قال: أفتموت عيشونة ابنتي؟ قلت: لا. قال: فرجلي إلى عنقي في (...) أمك. قال: قلت: ويلك، لم تركت رأسك؟ قال: حتى أنظر أي شيء تصنع!
واعد العرجي عشيقة له في شعب من شعاب عرج الطائف، فجاءت على أتان ومعها جارية لها، وجاء العرجي على حمار ومعه غلام له. فواقع المرأة، وواقع الغلام الجارية، ووثب الحمار على الأتان، فقال العرجي: هذا يوم غاب عنه عذاله!
* قال رجل للعرجي: جئت أخطب مودتك! فقال: بل خذها زنا، فإنها أحلى وألذ!
مره اخرى اعتذر لخروج الشعر عن الادب احيانا
* ركب الفرزدق بغلته، فمر بنسوة، فلما حاذاهن، لم تتمالك البغلة ضرطا، فضحكن منه، فالتفت إليهن وقال: لا تضحكن، فما حملتني أنثى إلا ضرطت! فقالت له إحداهن: ما حملتك أنثى أكثر من أمك، فأراها قاست منك ضراطا كثير! فحرك بغلته، وهرب منهن.
وهذه نادره اخرى واعذروا اسلوب الفرزدق فى الكتابه
عن الأصمعي أن الفرزدق قال: ما أعياني جواب أحد ما أعياني جواب دهقان! مرة قال لي: أنت الفرزدق الشاعر؟ قلت: نعم. قال: أفأموت إن هجوتني؟ قلت: لا. قال: أفتموت عيشونة ابنتي؟ قلت: لا. قال: فرجلي إلى عنقي في (...) أمك. قال: قلت: ويلك، لم تركت رأسك؟ قال: حتى أنظر أي شيء تصنع!
واعد العرجي عشيقة له في شعب من شعاب عرج الطائف، فجاءت على أتان ومعها جارية لها، وجاء العرجي على حمار ومعه غلام له. فواقع المرأة، وواقع الغلام الجارية، ووثب الحمار على الأتان، فقال العرجي: هذا يوم غاب عنه عذاله!
* قال رجل للعرجي: جئت أخطب مودتك! فقال: بل خذها زنا، فإنها أحلى وألذ!
مره اخرى اعتذر لخروج الشعر عن الادب احيانا
0 التعليقات:
إرسال تعليق